قصه فتى طيب القلب عديم الخبرة
راى ثعبانا
فتابعوا ماحدث
رايته
ساكنا
هادئا
باكيا
دققت فى ملامحه
كان حزينا
كسيرا
نظرت اليه
كان مطروحا
مجروحا
متروكا
مهملا
نظرت فى عينيه
كان دامعا
كانت دموعه
كثيرة
غزيرة
مريرة
كانت نفسه كسيرة
اقتربت منه
وتعاطفت معه
كلمته
واحتويته
فهدا
وسكن
ورق
اقتربت اكثر
ومددت يدى
لامسح دموعه المتساقطه
وفجاة
انتصب بعنف
وقفز فى وجهى
وعض لحمى
وفرغ سمه فى جسدى
بعدها
تهاويت
وسقطت
واصابنى دوار
وانهيار
استجمعت قوتى
ووضعتها فى عينى
لاراقب الثعبان
رايته
صارخا على اصداء صمتى
رايته
قافزا على سكون جسدى
رايته
راقصا على جثتى
تاثرت
وتحسرت
على مصيرى
الذى اخترته
بالاقتراب من الثعبان
لم تنته القصه
فقد انقذنى صديق
وحبيب
وضع فمه فى جسدى
وامتص السم من دمى
كانه يرتشف عسلا
لينقذحياتى
حاول فنجح
وكان نجاحه مبهرا
اذا انه
اعاد الى حياتى
ونزع سم الثعبان من جسدى
ولكنه
ابدا
لم يمح اثار التجربه المريرة
من عقلى وفكرى
ايها الثعبان
لا الومك
بل الوم نفسى
لانى وهبت ثقتى
ومحبتى
لمن فى طبعه الاذى
انها رساله تحذيرلكل من يتعامل
مع الثعابين
راى ثعبانا
فتابعوا ماحدث
رايته
ساكنا
هادئا
باكيا
دققت فى ملامحه
كان حزينا
كسيرا
نظرت اليه
كان مطروحا
مجروحا
متروكا
مهملا
نظرت فى عينيه
كان دامعا
كانت دموعه
كثيرة
غزيرة
مريرة
كانت نفسه كسيرة
اقتربت منه
وتعاطفت معه
كلمته
واحتويته
فهدا
وسكن
ورق
اقتربت اكثر
ومددت يدى
لامسح دموعه المتساقطه
وفجاة
انتصب بعنف
وقفز فى وجهى
وعض لحمى
وفرغ سمه فى جسدى
بعدها
تهاويت
وسقطت
واصابنى دوار
وانهيار
استجمعت قوتى
ووضعتها فى عينى
لاراقب الثعبان
رايته
صارخا على اصداء صمتى
رايته
قافزا على سكون جسدى
رايته
راقصا على جثتى
تاثرت
وتحسرت
على مصيرى
الذى اخترته
بالاقتراب من الثعبان
لم تنته القصه
فقد انقذنى صديق
وحبيب
وضع فمه فى جسدى
وامتص السم من دمى
كانه يرتشف عسلا
لينقذحياتى
حاول فنجح
وكان نجاحه مبهرا
اذا انه
اعاد الى حياتى
ونزع سم الثعبان من جسدى
ولكنه
ابدا
لم يمح اثار التجربه المريرة
من عقلى وفكرى
ايها الثعبان
لا الومك
بل الوم نفسى
لانى وهبت ثقتى
ومحبتى
لمن فى طبعه الاذى
انها رساله تحذيرلكل من يتعامل
مع الثعابين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق